عندما رأى مجموعة من المهاجرين أن الجري هو الحل .قاموا بتنفيذ خطتهم وإنطلقوا جرياً من الجانب المغربي للحدود بين المغرب وإسبانيا نحو الجانب الإسباني. مقتحمين مركزاً حدوديًا للإسبان . المهاجرون الجرايون كان عددهم 200 فرد .وربما كان هذا ما ممكنهم من الإنتصار عن الشرطة التي تحرس المكان. والتي بقيت واقفة في حالة عجز أمام خطة نقلت أخبارها وكالة فرنس برس للأنباء في هذا السابع من أغسطس 2017م .
المكان الذي حدثت فيه هذه القصة هو سبتة التي تعتبر هي ومليلة المكان الوحيد الذي يمكن أن يكون معبراً برياً بين الإتحاد الأوربي وإفريقيا .
وحسب شرطة إسبانيا فإن المهاجرين تم نقلهم إلى مراكز إواء اللاجئين في إسبانيا. وسيتم فيما بعد الإعلان عن
عددهم وهوياتهم إن أمكن .
شاهد كيف كان الجري والهجرة جرياً