هذة رسالتي الأخيرة إليك، أما رسائلي إلي الله من اجللك لن تنتهي، القصة لم تبدأ بعد فأنت نقشت حروفها الأولي فقط في محراب قلبي، ...انت لم تعرف ابدا إلي أي مدي يصل ذكاء قلب إمرأة عندما تحب، سأذهب إلى قارئة فنجانك لتكذب عليك. .وتخبرك أنني قدرك الذي لا تستطيع الفرار منه، واجعل طبيبك يصفني دواء لك لتشفي من سقمك، وليذهب مفسرين أحلامك إلي الجحيم فأنا حلمك الوحيد وتفسير رؤياك، هذة رسالتي الأخيرة إليك، ولكن عبير أنفاسي ما زال يمنحك الحياة ، ساجوب دروب حياتك لاخبر من فيها أنها لي، ساوصد أبواب قلبك بمتاريس الحب ، حتي لا تفتح لغيري، ربما اتأمر مع تلك الزهور الفاتنة التي تعشقها لتخبرك، إنها تستمد جمالها من عشقي لك، انا عالمك الذي لا يعلمه أحد أنا إشراقة شمس في غيوم سمائك، انا نور القمر في ظلامك الحالك، انا أحبك وهذه رسالتي الأخيرة إليك