يعد فيلم الخروج قليلا من المألوف أول فيلم من الخيال العلمي تدور احداثه حول افريقيا والبشرة السوداء رغم ازدحام الفيلم بتكنولوجيا الخيال العلمي لم يغيب شيئا من الروتيني الأفريقي بداية بالحيوانات البرية وصولا إلى الطبيعة الخضراء وانتهاء بالمجوهرات والتمائم بل وحتى الهندسة والفن الشعبي حضرت بشكل عصري دون أن تفقد شيئا منها بصمتها أو يفقد المشاهد تركيزه بل ولا يمكن التصور كيف ينجح المزج بين أدوات العصر الحجري والخيال العلمي لكن الفيلم حطم القوانين بالفعل