فاز علي محمد الماعز وإبراهيم شريف البندري والشيخ جاكسون من قبل عمرو سلامة و ويثرد غرين من محمد حماد بثلاثة جوائز في الجمعية المصرية السينمائية ال 44 للسينما، وفقا لبيان صحفي صادر عن ماد سولوتيونس أواخر الأسبوع الماضي. وقد تم إنتاج جميع الأفلام من قبل عيادة السينما وتوزيعها من قبل جنون الحلول.
حصل بندري علي والماعز وإبراهيم على جائزة سامي السالموني للتجديد والإبداع، وجائزة أفضل ممثلة مخصصة لسلوى محمد علي، وشهادة تقدير مكرسة لمخرج عمرو فاروق لتصويره السينمائي.
يدور علي والماعز وإبراهيم حول شاب يدعى علي الذي يعتقد أن روحه الراحلة في داخل الماعز، لذلك يحب هذا الماعز، وتسمية ندا لها والتحدث معها. كثير من الناس ينتقدونه لهذا السلوك، حتى والدته يجبره على الذهاب إلى المعالج النفسي والروحي، حيث يلتقي إبراهيم.
يعاني إبراهيم من الاكتئاب ويستمع إلى أصوات من عالم آخر، لكنه غير قادر على فهم ما تعنيه هذه الرسائل. معا، فإنها تبدأ في رحلة الاكتشاف الذاتي والصداقة في جميع أنحاء مصر. نجوم السينما علي صبحي، أحمد مجدي وسلوى محمد علي، من بين آخرين. "علي، الماعز وإبراهيم" من إخراج شريف البنداري وكتبه أحمد عامر وإبراهيم البطوط.
وتم تكريم اثنين من الجوائز لفيلم السلام الشيخ جاكسون بما في ذلك جائزة التمثيل التي أعطيت للممثل المصري ماجد الكدواني وأفضل ممثل في جائزة الدور الداعم الذي قدمه الممثل الشاب أحمد مالك.
الشيخ جاكسون يدور حول هاني، في سن المراهقة في عام 2009، هو عاطفي جدا عن أسطورة البوب ​​مايكل جاكسون وسالمة يستخدم وفاة هاني المعبود البوب ​​الحبيب كمحفز للكشف عن التناقضات البشرية والصراعات وحتى أزمات الإيمان التي توجد في عمق شاب شيخ. موت جاكسون هو نقطة تحول في حياة هاني لأنه يجعله يدرك أن شغفه القديم لمغنية البوب ​​لا يزال موجودا، وأنه ينتهك مبادئه كسلافية،  وقد تم منح الأخضر ذئب جائزة لجنة التحكيم الخاصة، وأفضل سيناريو، وأفضل تحرير جميع توزيعها على التوالي لمحمد حماد ومحمد الشرقاوي، وأفضل صوت لسارة قدوري.
حماد، أول مصري يفوز بجائزة المهر لأفضل مخرج في مسابقة السرد في مهرجان دبي السينمائي الدولي. كما فاز بجائزة جولدن بالم لأفضل مخرج في مسابقة السرد في مهرجان المكسيك السينمائي الدولي.
يركز الفيلم على امرأة، إيمان، تعيش في مجتمع شرقي؛ وهي تحاول إقناع أعمامها بالقاء خاطب أختها بدلا من والدهم المتوفى. بطل الرواية هو تقليدي جدا وصارمة. ومع ذلك، تتلقى إيمان أخبارا طبية تجعلها تعيد التفكير في حياتها وتساءل عن معتقداتها. شارك الفيلم في 45 مهرجانا سينما دوليا بما في ذلك مهرجان هامبورغ السينمائي الدولي ومهرجان كان ومهرجان ستوكهولم السينمائي الدولي.